الرئيسة المشاركة لمؤسسة بيل وميليندا غيتس، السيدة ميليندا غيتس
.. لنكن استباقيين ونفكر على المدى الطويل، وبدلاً من العمل بدافع الخوف، يجب أن ننتهز هذه الفرصة لتضييق الفجوة الرقمية وتقديم حلول مبتكرة لأطفالنا وشبابنا.
وفي العام الأول للأمم المتحدة، أنشأ المجلس الاقتصادي والاجتماعي لجنة وضع المرأة، بصفتها الهيئة العالمية الرئيسية لصنع السياسات المتعلقة حصرا بتحقيق المساواة بين الجنسين والنهوض بالمرأة.
نشرة حول قضايا النوع الاجتماعي: الأثر المتعلق بالنوع الاجتماعي للأزمة في غزة
هناك بعض الأمراض التي تؤثر في المقام الأول على المرأة مثل الذئبة، وهناك بعض الأمراض المرتبطة بالجنس التي يتم العثور على أكثر أو بشكل حصري في النساء مثل سرطان الثدي، وسرطان عنق الرحم، وسرطان المبيض.
مُحاكمة "مليئة بالتساؤلات"، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب في قضية تدخله بالانتخابات
إن العمل معًا لتحديد أولويات واحتياجات أفقر الناس وأضعفهم في العالم أمر أساسي للقضاء على هذا الوباء قضاء مبرما.
إن تفاؤلي وإيماني بالإنسانية يعطيني الثقة بأننا سنتغلب على هذا الوباء، وسنعمل في هذا الاختبار المشترك لأجل بناء عالم أكثر استدامة من خلال ضمان تبني ومتابعة اتفاقية باريس وأهداف التنمية المستدامة، وإذكاء روح العمل الفردي لنصبح مواطنين أفضل على كوكبنا.
تغيرت أدوار الجنسين عند البشر بشكل كبير في التاريخ الحديث. تقليديا، شاركت النساء من الطبقة الوسطى في المهام المنزلية ورعاية الأطفال.
رغم الخطوات الواسعة التي خطتها الحركة الدولية لحقوق المرأة على مدار سنوات عديدة إلا أن السيدات والفتيات في أنحاء العالم ما زلن يتزوجن في طور الطفولة، أو يتم الإتجار بهن كعمالة قسرية أو رقيق أبيض. كما تحرمن من الوصول إلى التعليم والمشاركة السياسية، وتحاصر بعضهن في نزاعات يرتكب فيها الاغتصاب كسلاح حربي.
هن عالمات، ومربيات، وداعيات، ومؤثرات، وباحثات، وعاملات في الخطوط الأمامية
إنتصار سعيد تشغل وظيفة مدير عام مكتب وزارة التخطيط والتعاون انقر هنا الدولي ورئيسة لجنتين من لجان السلام في عدن. تعتقد إنتصار أن "عصر ما بعد الحرب يبشر بتحولات عديدة - وهو وقت يتطلب المرونة والقدرة على التكيف وفهم دقيق للظروف.
في عملها من أجل تمكين النساء والفتيات وإعمال حقوقهن على مستوى العالم، تضطلع هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالأدوار الرئيسية التالية:
نساء يصنعن مستقبلا مستداما: محاربة التصحر في خضم أزمتي اللاجئين والمناخ في النيجر